أخبارنا المغربية مرة أخرى ينكشف، لمن لازال يعيش على وهم انصرام سنوات الرصاص بالمغرب، زيف الخطاب الرسمي المتشدق بالشعارات الطنانة لدولة الحق والقانون، وينكشف معه ضيق صدر الدولة من النضالات والاحتجاجات التي انخرطت فيها مختلف شرائح المجتمع دفاعا عن مطالبها وحقوقها وعن قيم العدالة والكرامة. فيوم الاثنين 30 ماي 2011 امتدت من جديد أيادي الغدر القمعية إلى أستاذات وأساتذة الزنزانة9 المعتصمين بالرباط مضيفة إلى سجلها الحافل بالهمجية إنجازا دمويا آخر.وقد خلف هذا الهجوم المخزني الشنيع ضحايا جددا من مصابين إصابات متفاوتة الخطورة،ناهيك عن استعمال أفظع أساليب المعاملة الحاطة من كرامة الأستاذات و الأساتذة...." البلاغ أسفله: | |||
ملفات مرفقة
|