بزيز: لا أملك "كريما" ولا عقارا، بل أملك كرامتي وحُبّ الناس لي
نورالدين لشهب
السبت 03 مارس 2012
نفى الفنان الساخر أحمد السنوسي (بزيز) نفيا قاطعا حصوله على أي مأذونية "كريما" وأن الاسم الوارد في اللائحة التي كشفت عنها وزارة التجهيز والنقل، هو مجرد تشابه في الأسماء ليس إلا.
وقال أحمد السنوسي في اتصال هاتفي مع "هسبريس" "إن الذين أشاروا إلي بأصابعهم في المواقع الالكترونية بامتلاكي مأذونية لم يتصلوا بي حتى يعرفوا الحقيقة مني في مخالفة صريحة لأبجديات العمل الإعلامي كما هو متعارف عليها، ولو بحثوا عن الحقيقة لما وجدوا أي شيء أملكه في هذه الدنيا لا دار ولا عقار ولا أي شيء".
وأضاف بزيز: "إني أملك كرامتي وحب المغاربة لي فقط، وهذا هو الرأسمال الذي أفتخر بامتلاكي له، هذي هي الثروة العظيمة التي أتوفر عليها ويفتقرون هم إليها".
وأكد أحمد السنوسي في ذات الاتصال مع "هسبريس" : " لقد اخترت طريق المطالبة بالحرية ولن أتراجع عنها مهما كلفني ذلك من ثمن شاكرا لموقع هسبريس المحترم مصداقيته وأخلاقه لأنه اتصل بي في سبيل بحثه عن الحقيقة، وها أنا أقول الحقيقة.. من أراد أن يعرف عني شيئا فليأت للبيت الذي أقيم فيه ليقف عن كثب على الحقيقة..حقيقة هذا الرجل الذي رفض العطاء والمأذونيات منذ سنوات واختار طريق المطالبة عن الحرية".
نورالدين لشهب
السبت 03 مارس 2012
نفى الفنان الساخر أحمد السنوسي (بزيز) نفيا قاطعا حصوله على أي مأذونية "كريما" وأن الاسم الوارد في اللائحة التي كشفت عنها وزارة التجهيز والنقل، هو مجرد تشابه في الأسماء ليس إلا.
وقال أحمد السنوسي في اتصال هاتفي مع "هسبريس" "إن الذين أشاروا إلي بأصابعهم في المواقع الالكترونية بامتلاكي مأذونية لم يتصلوا بي حتى يعرفوا الحقيقة مني في مخالفة صريحة لأبجديات العمل الإعلامي كما هو متعارف عليها، ولو بحثوا عن الحقيقة لما وجدوا أي شيء أملكه في هذه الدنيا لا دار ولا عقار ولا أي شيء".
وأضاف بزيز: "إني أملك كرامتي وحب المغاربة لي فقط، وهذا هو الرأسمال الذي أفتخر بامتلاكي له، هذي هي الثروة العظيمة التي أتوفر عليها ويفتقرون هم إليها".
وأكد أحمد السنوسي في ذات الاتصال مع "هسبريس" : " لقد اخترت طريق المطالبة بالحرية ولن أتراجع عنها مهما كلفني ذلك من ثمن شاكرا لموقع هسبريس المحترم مصداقيته وأخلاقه لأنه اتصل بي في سبيل بحثه عن الحقيقة، وها أنا أقول الحقيقة.. من أراد أن يعرف عني شيئا فليأت للبيت الذي أقيم فيه ليقف عن كثب على الحقيقة..حقيقة هذا الرجل الذي رفض العطاء والمأذونيات منذ سنوات واختار طريق المطالبة عن الحرية".