JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
الصفحة الرئيسية

‎تنسيقية المتضررين من الحركة الانتقالية 2015 اصحاب الطلبات المزدوجة‎ تنظم وقفة احتجاجية امام مقر الموارد البشرية + صور

متضرر للجريدة التربوية 

نظم - يوم الاربعاء 22 يوليوز 2015 على الساعة العاشرة صباحا -  الاساتذة و الاستاذات المتضررين من نتائج الحركة الانتقالية 2015  اصحاب الطلبات المزدوجة الذين تعرضوا ، وفي سابقة خطيرة في عهد حكومة حزب العدالة و التنمية الى التنقيل الفردي و التعسفي،  بالرغم من انهم عبأوا طلبات الانتقال المزدوج دون  اية مراعاة للاستقرار الاجتماعي والنفسي لأسرهم حيث  تم تشتيث اكثر من عشرين اسرة   حيث طالب المحتجون  الاسراع بالحاق الازواج بزوجاتهم و الحاق الزوجات بأزواجهم لان هذا الخطأ ارتكبته الوزارة و على الوزارة ان تتحمل مسؤوليتها كاملة ...
 و حسب مصدر نقابي  فعوض ان تنقل الوزارة الزوجين معا بحكم انهم شاركوا بطلب مزدوج عملت على تفريق الزوجين و تشتيت اسرهم ،  علما بان المذكرة المنظمة تنص على انه بالنسبة للازواج المشاركين بالطلبات المزدوجة لا يمكن نقلهما الا اذا أمكن ارضاؤهما معا بنفس الجماعة الشيء الذي جعل مجموعة من الاساتذة يطرحون اكثر من علامة استفهام حول هذا المشكل على صفحات الفيس بوك ؟؟؟؟ – هل فعلا الحاسوب هو الذي ينظم هذه الحركة الوطنية دون تدخل للعنصر البشري؟؟
– هل ستراجع الوزارة هذا الخطأ الفادح ؟
–  ما مصير الطلبات  المزدوجة للازواج  الذين  عاودوا المشاركة  في الحركة الجهوية ؟ علما انه تم الغاء طلب احد الزوجين المنتقل و الابقاء على الطلب الاخر  

وقد علق احد الاساتذة المشاركين في الحركة الانتقالية 2015  على هذا الموضوع بان هذا المشكل وضع وزارة التربية الوطنية في موقف  حرج لان الحالات كثيرة و ستؤثر حتما على نتائج الحركة الانتقالية في حالة الغاء انتقالات الأزواج المنتقلين لان الحركة الانتقالية عبارة عن سلسلة مترابطة لان المناصب التي انتقلوا منها تم الانتقال اليها اما في نفس الحركة الوطنية او سيتم الانتقال اليها في الحركة الجهوية و المحلية  و هو ما سيسبب اختلالات في البنية التربوية للمؤسات التعليمية ( الفائض)،  كما ان هذا المشكل في حالة الغاء الطلبات المستجاب لها سيجعل مجموعة من الاساتذة سيتضررون بحكم انهم طلبوا تلك المناصب  و هو ما سيجعلهم يلجؤون لمقاضاة الوزارة 
لذلك فعلى وزارة التربية الوطنية  التي ارتكبت هذا الخطأ الفادح ان تعمل على تصحيحه بتنقيل الزوجين معا الى نفس الجماعة خصوصا بان عدد المستفدين من التقاعد النسبي ( 30 سنة او اكثر من العمل ) عرف ارتفاعا كبيرا  و سيخلف  مناصب شاغرة كثيرة في القطاع ...




الاسمبريد إلكترونيرسالة