حصاد يعلن قرارا جديدا للمتفوقين في “الباكالوريا”
المدونة التربوية عن اليوم 24
2017-08-07
أعلن وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، محمد حصاد، عن قرار جديد لوزارته يقضي بالرفع من عدد الطلبة إلى المؤسسات الجامعية ذات الاستقطاب المحدود.
وأوضح حصاد، أن وزارته “قررت الرفع من الطاقة الاستيعابية للمؤسسات الجامعية ذات الاستقطاب المحدود بـ 20 في المائة”.
وأضاف إن “كلية الطب سيلج إليها الموسم المقبل 480 طالب بدل 400 طالب الذين كانوا يلجون هذه الكلية كل سنة”.
وجاء ذلك في سياق حديثه عن عدد الحاصلين على شواهد باكالوريا علمية، وقال ان عددهم يتجاوز 66,43 في المائة، مستدركا :”لكن عدد الذين يلجون للكليات العلمية ضعيف جدا، إذ لا يتجاوز 7 في المائة بالنسبة للمؤسسات ذات الاستقطاب المحدود، و18 في المائة بالنسبة للمؤسسات ذات الاستقطاب المفتوح”.
حصاد أضاف أن وزارته “تراهن على الرفع من عدد الذين يلجون للمؤسسات ذات الاستقطاب المحدود في السنة الموالية بما لا يقل عن 30 في المائة”.
وأشار إلى أن وزارته “لا تعرف ما هي الأسباب الحقيقية التي تحول دون الولوج إلى الكليات العلمية هل فعلا الأمر يتعلق بمحدودية المقاعد بهذه المؤسسات الجامعية، أم أن الأمر يتعلق بضعف اللغات لدى الحاصلين على البكالوريا مما يحول دون مواصلة التعلم في هذه التخصصات التي لا تزال تدرس باللغة الفرنسية”.
المدونة التربوية عن اليوم 24
2017-08-07
أعلن وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، محمد حصاد، عن قرار جديد لوزارته يقضي بالرفع من عدد الطلبة إلى المؤسسات الجامعية ذات الاستقطاب المحدود.
وأوضح حصاد، أن وزارته “قررت الرفع من الطاقة الاستيعابية للمؤسسات الجامعية ذات الاستقطاب المحدود بـ 20 في المائة”.
وأضاف إن “كلية الطب سيلج إليها الموسم المقبل 480 طالب بدل 400 طالب الذين كانوا يلجون هذه الكلية كل سنة”.
وجاء ذلك في سياق حديثه عن عدد الحاصلين على شواهد باكالوريا علمية، وقال ان عددهم يتجاوز 66,43 في المائة، مستدركا :”لكن عدد الذين يلجون للكليات العلمية ضعيف جدا، إذ لا يتجاوز 7 في المائة بالنسبة للمؤسسات ذات الاستقطاب المحدود، و18 في المائة بالنسبة للمؤسسات ذات الاستقطاب المفتوح”.
حصاد أضاف أن وزارته “تراهن على الرفع من عدد الذين يلجون للمؤسسات ذات الاستقطاب المحدود في السنة الموالية بما لا يقل عن 30 في المائة”.
وأشار إلى أن وزارته “لا تعرف ما هي الأسباب الحقيقية التي تحول دون الولوج إلى الكليات العلمية هل فعلا الأمر يتعلق بمحدودية المقاعد بهذه المؤسسات الجامعية، أم أن الأمر يتعلق بضعف اللغات لدى الحاصلين على البكالوريا مما يحول دون مواصلة التعلم في هذه التخصصات التي لا تزال تدرس باللغة الفرنسية”.