الجويطي : من اختلس درهماً واحداً من قطاع التعليم فهو خائن للوطن !
الجويطي : من اختلس درهماً واحداً من قطاع التعليم فهو خائن للوطن !
الجويطي : من اختلس درهماً واحداً من قطاع التعليم فهو خائن للوطن !
يناير 20, 2019
قال عبد الكريم الجويطي، الروائي المغربي الحائز على جائزة المغرب للكتاب، برسم سنة 2017، عن روايته الأخيرة “المغاربة”، إن من اختلس أموال قطاع التعليم بالمغرب ولو كان درهماً واحداً فهو خائن للوطن في إشارة للتقرير الصادر عن المجلس الأعلى للحسابات و المتعلق باختلالات البرنامج الإستعجالي للتعليم.
الجويطي و خلال حلوله ضيفاً على برنامج “حديث مع الصحافة” ، المذاع على القناة الثانية ، اعتبر أن قطاع التعليم و الثقافة وصلا إلى الحضيض في ظل سياسة ممنهجة بدأت منذ سنوات وهو ما أثر سلباً على نسب القراءة و الإنتاج الفكري.
ذات الكاتب المغربي انتقد بشدة ما سماه الإستخفاف بقطاع الثقافة ضمن برامج الحكومات المتعاقبة على تسيير الشأن العام ، حيث ذكر بهذا الخصوص الميزانية الضئيلة المخصصة لوزارة الثقافة بالمقارنة مع قطاعات أخرى.
و في حديثه عن الحريات الفردية ، قال الجويطي أن المغرب آجلا أم عاجلاً سيعترف بالحريات الفردية ، لأنها حسب قوله في صالح الجميع و أولهم المحافظين ، معتبراً أن الدولة من خلال آلياتها تساهم بشكل ما في تطرف المجتمع.
قال عبد الكريم الجويطي، الروائي المغربي الحائز على جائزة المغرب للكتاب، برسم سنة 2017، عن روايته الأخيرة “المغاربة”، إن من اختلس أموال قطاع التعليم بالمغرب ولو كان درهماً واحداً فهو خائن للوطن في إشارة للتقرير الصادر عن المجلس الأعلى للحسابات و المتعلق باختلالات البرنامج الإستعجالي للتعليم.
الجويطي و خلال حلوله ضيفاً على برنامج “حديث مع الصحافة” ، المذاع على القناة الثانية ، اعتبر أن قطاع التعليم و الثقافة وصلا إلى الحضيض في ظل سياسة ممنهجة بدأت منذ سنوات وهو ما أثر سلباً على نسب القراءة و الإنتاج الفكري.
ذات الكاتب المغربي انتقد بشدة ما سماه الإستخفاف بقطاع الثقافة ضمن برامج الحكومات المتعاقبة على تسيير الشأن العام ، حيث ذكر بهذا الخصوص الميزانية الضئيلة المخصصة لوزارة الثقافة بالمقارنة مع قطاعات أخرى.
و في حديثه عن الحريات الفردية ، قال الجويطي أن المغرب آجلا أم عاجلاً سيعترف بالحريات الفردية ، لأنها حسب قوله في صالح الجميع و أولهم المحافظين ، معتبراً أن الدولة من خلال آلياتها تساهم بشكل ما في تطرف المجتمع.