في ليلة يوم الثلاثاء، يرتقب أن تشهد أسعار المحروقات في المغرب ارتفاعا جديدا، حيث سيتم إضافة ما بين 0.49 و0.27 درهم للثمن المعمول به حاليا. هذا الارتفاع يأتي وفقا لما كشفه مصدر لموقع "آشكاين".
ومن بين المواد البترولية التي ستشهد ارتفاعا في الأسعار هي مادة الغازوال "gasoil"، حيث سيتم إضافة 0.27 درهم إلى السعر الحالي. كما سيشهد سعر مادة البنزين "SSP" زيادة جديدة تبلغ 0.49 درهم إلى الثمن المعمول به حاليا في الأسواق المغربية.
قد تكون هذه الزيادة مرتبطة بتوقعات الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز ومنسق جبهة إنقاذ مصفاة "سامير"، الذي قد تنبأ منذ أسابيع بارتفاع أسعار برميل النفط إلى ما فوق 80 و90 دولارًا للبرميل الواحد. وأشار إلى أن أسعار الغازوال، التي كانت تبلغ 12 درهمًا، سترتفع إلى 15 درهمًا في شهر غشت أو شتنبر المقبل.
ويعود سبب هذا الارتفاع المتوقع في أسعار المحروقات إلى الإقبال الكبير على المواد الطاقية خلال فصل الصيف. ونتيجة لذلك، قد تقدم عدد من الدول المنتجة، بما في ذلك روسيا، على إعطاء الأولوية للسوق الداخلية، مما يؤثر في ارتفاع أسعار المواد الطاقية في الفترة المقبلة، وهو ما أشار إليه اليماني خلال حديثه مع "آشكاين".
عليه، يتوقع أن تعيش المغرب فترة من الارتفاع في أسعار المحروقات، وهو ما يمكن أن يؤثر على الأسعار العامة للسلع والخدمات في البلاد خلال الفترة المقبلة.
ومن بين المواد البترولية التي ستشهد ارتفاعا في الأسعار هي مادة الغازوال "gasoil"، حيث سيتم إضافة 0.27 درهم إلى السعر الحالي. كما سيشهد سعر مادة البنزين "SSP" زيادة جديدة تبلغ 0.49 درهم إلى الثمن المعمول به حاليا في الأسواق المغربية.
قد تكون هذه الزيادة مرتبطة بتوقعات الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز ومنسق جبهة إنقاذ مصفاة "سامير"، الذي قد تنبأ منذ أسابيع بارتفاع أسعار برميل النفط إلى ما فوق 80 و90 دولارًا للبرميل الواحد. وأشار إلى أن أسعار الغازوال، التي كانت تبلغ 12 درهمًا، سترتفع إلى 15 درهمًا في شهر غشت أو شتنبر المقبل.
ويعود سبب هذا الارتفاع المتوقع في أسعار المحروقات إلى الإقبال الكبير على المواد الطاقية خلال فصل الصيف. ونتيجة لذلك، قد تقدم عدد من الدول المنتجة، بما في ذلك روسيا، على إعطاء الأولوية للسوق الداخلية، مما يؤثر في ارتفاع أسعار المواد الطاقية في الفترة المقبلة، وهو ما أشار إليه اليماني خلال حديثه مع "آشكاين".
عليه، يتوقع أن تعيش المغرب فترة من الارتفاع في أسعار المحروقات، وهو ما يمكن أن يؤثر على الأسعار العامة للسلع والخدمات في البلاد خلال الفترة المقبلة.