بوحلو 23فبراير2009
تعرضت مدرسة بوحلو المركزية التابعة لمجموعة مدارس بوحلو جماعة بوحلو دائرة واد امليل،إقليم تازة لاقتحام من طرف أشخاص مجهولين ليلة21/22فبراير2009 حيث ثم اقتلاع شباكين لنافذتين بكل من الإدارة والمطعم ،هذا الإقتحام لم يكن الهدف منه السرقة بل تمت بعثرة المواد الغدائية المخصصة للإطعام المدرسي والكتب المخصصة للمكتبة المدرسية، وقد حضر رجال الدرك يوم22فبراير2009 وحرروا محضرا في الموضوع.
ويعد هذا الإقتحام هو الثاني من نوعه خلال هذا الموسم الدراسي .بحيث انه بتاريخ17نونبر2008 نفذت نفس العملية وبنفس الطريقة ( وقد سبق للجريدة التربوية الالكترونية قد نقلت خبر الاعتداء على هذه المدرسة في احدى مقالاتها تحت عنوان تازة : تخريب مدرسة ببوحلو ) ،مما يؤكد ان الفاعلين هم نفس الأشخاص.كما أنه في المرة الأولى تم التعرف على الأشخاص الذين اشتروا المسروقات( تلفاز،أغطية،ملابس.)، وأطلق سراحم بدون عقاب ولم يتم اعتقال السارق الذي لازال حرا رغم تواجده ببوحلو...؟
وتعتزم شغيلة التعليم بالمدرسة المذكورة تنظيم اعتصام بمدخل المدرسة يوم الخميس26فبراير2009 ابتداء من الساعة العاشرة صباحا إلى حدود الساعة الواحدة بعد الزوال- كخطوة أولى- احتجاجا على ما وقع.
مراسلة المراسل: احمد خولالي اكزناي
تعرضت مدرسة بوحلو المركزية التابعة لمجموعة مدارس بوحلو جماعة بوحلو دائرة واد امليل،إقليم تازة لاقتحام من طرف أشخاص مجهولين ليلة21/22فبراير2009 حيث ثم اقتلاع شباكين لنافذتين بكل من الإدارة والمطعم ،هذا الإقتحام لم يكن الهدف منه السرقة بل تمت بعثرة المواد الغدائية المخصصة للإطعام المدرسي والكتب المخصصة للمكتبة المدرسية، وقد حضر رجال الدرك يوم22فبراير2009 وحرروا محضرا في الموضوع.
ويعد هذا الإقتحام هو الثاني من نوعه خلال هذا الموسم الدراسي .بحيث انه بتاريخ17نونبر2008 نفذت نفس العملية وبنفس الطريقة ( وقد سبق للجريدة التربوية الالكترونية قد نقلت خبر الاعتداء على هذه المدرسة في احدى مقالاتها تحت عنوان تازة : تخريب مدرسة ببوحلو ) ،مما يؤكد ان الفاعلين هم نفس الأشخاص.كما أنه في المرة الأولى تم التعرف على الأشخاص الذين اشتروا المسروقات( تلفاز،أغطية،ملابس.)، وأطلق سراحم بدون عقاب ولم يتم اعتقال السارق الذي لازال حرا رغم تواجده ببوحلو...؟
وتعتزم شغيلة التعليم بالمدرسة المذكورة تنظيم اعتصام بمدخل المدرسة يوم الخميس26فبراير2009 ابتداء من الساعة العاشرة صباحا إلى حدود الساعة الواحدة بعد الزوال- كخطوة أولى- احتجاجا على ما وقع.
مراسلة المراسل: احمد خولالي اكزناي