توصلت الجريدة التربوية الالكترونية ببلاغ من المنسقية الإقليمية للأساتذة المكلفين خارج إطارهم الأصلي ـ طنجة/أصيلة ـ جاء فيه:
في إطار سعيها إلى سد الخصاص الناتج عن اختلالات متعددة في التخطيط والاستشراف و المغادرة الطوعية، لجأت نيابة طنجة أصيلة كبقية النيابات إلى جلب أساتذة بصيغة التكليف من مختلف الأسلاك التعليمية، بناء على معايير حددتها النيابة الإقليمية بمعية الشركاء الاجتماعيين.
هذا، وقد عمل جل هؤلاء في هذه الإطارات، لمدة لا تقل عن أربع سنوات بكل تفان ومسؤولية بشهادة جميع المسؤولين التربويين، ورغم كل هذا، فان وضعيتهم ما زالت تتأرجح بين الإطار الأصلي والإطار المستقبل بصيغة التكليف دائما، مما يؤثر سلبا سواء على المستوى العام ( الاضطراب الناتج عن التحاقهم المتأخر عند بداية كل سنة دراسية) أو على المستوى الخاص( انعدام الاستقرار النفسي و الاجتماعي) مما يستوجب ضرورة القطع مع هذه السيرورة العبثية و ذلك ب:
ــ وطنيا:
♦ تغيير الإطار بصيغة قانونية تحفظ لهم حقوقهم اسوة بزملائهم المكلفين بالنيابات والاكادميات...الخ وهو مطلب يحظى بأسبقيته و واقعيته بالمقارنة مع صيغة التوظيف المباشر الذي اعتمدته الوزارة المعنية.
ـــ محليا:
♦ عدم اعتبار المناصب التي يعمل بها المكلفون مناصب شاغرة، مع الاحتفاظ لهم بها حتى تسوية وضعيتهم وطنيا.
♦ الالتزام بالاتفاقات المبرمة مع السيدين مديري أكاديمية طنجة تطوان (السابق و الحالي) والسادة نواب طنجة أصيلا( السابقين) في شأن الاحتفاظ بهذه المناصب في أفق تثبيتها.
♦ إلحاق ملفاتهم الإدارية بالمؤسسات المستقبلة.
و في الأخير ندعو جميع الأستاذات و الأساتذة المكلفين إلى الالتفاف حول تنسيقيتهم استعدادا لخوض معارك نضالية قد تفرض غليهم، كما ندعو التنسيقيات على المستوى الوطني إلى جعل هذه السنة سنة نضالية حاسمة في أفق تحقيق مطالبهم العادلة و المشروعة.
عن المنسقية الإقليمية بطنجة
هــــ :0539940824/0675170111/ 0666373947
في إطار سعيها إلى سد الخصاص الناتج عن اختلالات متعددة في التخطيط والاستشراف و المغادرة الطوعية، لجأت نيابة طنجة أصيلة كبقية النيابات إلى جلب أساتذة بصيغة التكليف من مختلف الأسلاك التعليمية، بناء على معايير حددتها النيابة الإقليمية بمعية الشركاء الاجتماعيين.
هذا، وقد عمل جل هؤلاء في هذه الإطارات، لمدة لا تقل عن أربع سنوات بكل تفان ومسؤولية بشهادة جميع المسؤولين التربويين، ورغم كل هذا، فان وضعيتهم ما زالت تتأرجح بين الإطار الأصلي والإطار المستقبل بصيغة التكليف دائما، مما يؤثر سلبا سواء على المستوى العام ( الاضطراب الناتج عن التحاقهم المتأخر عند بداية كل سنة دراسية) أو على المستوى الخاص( انعدام الاستقرار النفسي و الاجتماعي) مما يستوجب ضرورة القطع مع هذه السيرورة العبثية و ذلك ب:
ــ وطنيا:
♦ تغيير الإطار بصيغة قانونية تحفظ لهم حقوقهم اسوة بزملائهم المكلفين بالنيابات والاكادميات...الخ وهو مطلب يحظى بأسبقيته و واقعيته بالمقارنة مع صيغة التوظيف المباشر الذي اعتمدته الوزارة المعنية.
ـــ محليا:
♦ عدم اعتبار المناصب التي يعمل بها المكلفون مناصب شاغرة، مع الاحتفاظ لهم بها حتى تسوية وضعيتهم وطنيا.
♦ الالتزام بالاتفاقات المبرمة مع السيدين مديري أكاديمية طنجة تطوان (السابق و الحالي) والسادة نواب طنجة أصيلا( السابقين) في شأن الاحتفاظ بهذه المناصب في أفق تثبيتها.
♦ إلحاق ملفاتهم الإدارية بالمؤسسات المستقبلة.
و في الأخير ندعو جميع الأستاذات و الأساتذة المكلفين إلى الالتفاف حول تنسيقيتهم استعدادا لخوض معارك نضالية قد تفرض غليهم، كما ندعو التنسيقيات على المستوى الوطني إلى جعل هذه السنة سنة نضالية حاسمة في أفق تحقيق مطالبهم العادلة و المشروعة.
عن المنسقية الإقليمية بطنجة
هــــ :0539940824/0675170111/ 0666373947
طنجة في 20 غشت 2009 Email : prof.mokallafe@yahoo.fr