تنسيقية جديدة للأساتذة تهدد بالنزول للشارع
الجمعة 11 مارس 2016
بديل ــ هشام العمراني
أكدت تنسيقية "الأساتذة الخريجين المتضررين من صرف المستحقات المالية"، عزمها خوض أشكال نضالية "دفاعا عن حقوقهم وصونا لكرامتهم"، وذلك على إثر تأخر صرف مستحقاته المالية لما يناهز الستة أشهر.
ونددت ذات التنسيقية في بيان لها، توصلت به الجريدة الإلكترونية "بديل.أنفو"، بأشكال "التسويف والإجابات التي لا أساس لها الصادرة عن مسؤولي الوزارة الوصية، التي تحبط الأستاذ ولا تقويهم على أداء مهامه".
وأوضحت التنسيقية المذكورة، في بيانها، أنه "وقع تأخر كبير في صرف المستحقات المالية لعدد كبير من الأساتذة الجدد خريجي فوج 2014/2015، وتناسل الكثير من الأخبار والشائعات التي تنمي مشاعر الاحباط والتذمر، التي يعيشها أساتذة هذا الفوج ، الذين يمارسون عملهم في ضل مناخ عدم الاستقرار، المادي والنفسي"، مطالبة، " بالشروع فورا في تسوية ملف الأساتذة المتضررين من صرف المستحقات المالية".
كما حمل البيان نفسه، المسؤولية الكاملة للجهات المسؤولة عن تدبير وتسوية ملف هذا الفوج (2014/2015)، فيما آلت إليه أوضاع الأساتذة المتضررين من تأخر صرف المستحقات المالية في ظل غياب أبسط شروط العيش الكريم والاستقرار ومحفزات البدل والعطاء".
الجمعة 11 مارس 2016
بديل ــ هشام العمراني
أكدت تنسيقية "الأساتذة الخريجين المتضررين من صرف المستحقات المالية"، عزمها خوض أشكال نضالية "دفاعا عن حقوقهم وصونا لكرامتهم"، وذلك على إثر تأخر صرف مستحقاته المالية لما يناهز الستة أشهر.
ونددت ذات التنسيقية في بيان لها، توصلت به الجريدة الإلكترونية "بديل.أنفو"، بأشكال "التسويف والإجابات التي لا أساس لها الصادرة عن مسؤولي الوزارة الوصية، التي تحبط الأستاذ ولا تقويهم على أداء مهامه".
وأوضحت التنسيقية المذكورة، في بيانها، أنه "وقع تأخر كبير في صرف المستحقات المالية لعدد كبير من الأساتذة الجدد خريجي فوج 2014/2015، وتناسل الكثير من الأخبار والشائعات التي تنمي مشاعر الاحباط والتذمر، التي يعيشها أساتذة هذا الفوج ، الذين يمارسون عملهم في ضل مناخ عدم الاستقرار، المادي والنفسي"، مطالبة، " بالشروع فورا في تسوية ملف الأساتذة المتضررين من صرف المستحقات المالية".
كما حمل البيان نفسه، المسؤولية الكاملة للجهات المسؤولة عن تدبير وتسوية ملف هذا الفوج (2014/2015)، فيما آلت إليه أوضاع الأساتذة المتضررين من تأخر صرف المستحقات المالية في ظل غياب أبسط شروط العيش الكريم والاستقرار ومحفزات البدل والعطاء".